يخرج العديد من الكنديين من سجون بلادهم في ظروف علمية ومالية أفضل، ذلك بسبب البرامج الإصلاحية والتربوية التي أقرتها الحكومة، والتي تهدف إلى تهذيب نفوس المحكومين وتحصينهم بنظام مناعة مدني، يقوم على ركيزتين أساسيتين، الأولى تعليمية والأخرى مهنية.
حيث يتم تخصص برامج تعليمية للراغبين بمتابعة دراستهم الأكاديمية، ويشاركون بالامتحانات الفصلية والنهائية ويمنحون الشهادات الثانوية والاكاديمية.
وتقوم ادارات السجون بتعليمهم حرفاً ومهناً متعددة يتقاضون عليها اجورا، لذا يخرجون من السجون بعد انقضاء مدد حكمهم بحساب بنكي جيد ادخروه خلف القضبان.
التعليقات (0)
لا يوجد إلى الآن أي تعليقات