صرح السیاسی العراقی المستقل ناجح المیزان أن "الهجمة على كوردستان جاءت لان كوردستان فتحت أبوابها للنازحين العرب السنة، ومن وجهة نظرهم أنها ارتكبت جريمة بحق ولاية الفقيه، وقاسم سليماني هو من يدير المعركة ويخطط لها"
وأضاف الميزان أن " الحكومة في بغداد ليست ذات سيادة وغير مستقلة إنما هي محافظة تابعة لإيران وتنفذ ماتمليه عليه أصحاب ولاية الفقيه".
وأوضح أنه" هذه المناورة واستعراض القوة هي للتخويف وللترويع ولكي يقولوا نحن هنا وخاصة قاسم سليماني وأتباعه المتواجدين من قوات الحشد الشعبي".
وأردف السياسي العراقي المستقل قائلاً:" أعتقد أن الإمور ستذهب إلى المفاوضات ومن الحكمة أن الحكومة في كوردستان لم تباشر بإطلاق النار، لكن المعركة لم تنتهي بهذا التهويل الإعلامي من جهتهم".
وقال من جانبه الخبير الأمني مؤيد الجحيشي أن "ملف تطورات كركوك ليس بيد الحكومة العراقية بل تسلمه مؤخرًا قاسم سليماني بمساندة من زعيم منظمة (بدر) هادي العامري الذي يقيم في قضاء طوز خورماتو منذ أيام".
وأضاف الجحيشي في تصريح سابق للصحافة أن القوات "الإيرنية من المرجح أنها ستشارك في أي هجوم أو اقتحام لمحافظة كركوك".
رفعت حاجي ..kurdistanTV
التعليقات (0)
لا يوجد إلى الآن أي تعليقات